لا تجيد التقليد.. ريهام عبدالغفور: فاتن حمامة على رأسي لكن لن أجسد شخصيتها

ريهام عبد الغفور ترفض تجسيد شخصية الراحلة فاتن حمامة - صورة من حسابها على إنستجرام

ريهام عبد الغفور ترفض تجسيد شخصية الراحلة فاتن حمامة - صورة من حسابها على إنستجرام

على غير المتوقع رفضت الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور تجسيد شخصية الراحلة فاتن حمامة، في عمل فني يتناول قصة حياتها، الأمر الذي فاجأ جمهورها وجعلها تتصدر محركات البحث على موقع جوجل لمعرفة سبب رفضها.

ريهام عبد الغفور أكدت حبها واحترامها للفنانة فاتن حمامة، قائلة في مقابلة مع برنامج The Insider بالعربي، إنها تكن كل حب وتقدير لفاتن حمامة، فسبق لها أن جسدت شخصيتها في مسلسل "العندليب"، ولكنها لا ترغب في هذه الفترة من حياتها الفنية تقديم أعمال السيرة الذاتية.

لا أحب تقديم أعمال تتناول شخصيات

أضافت ريهام: "السيدة فاتن حمامة على راسي، وده شرف كبير، وأنا عملت دور فاتن حمامة كضيفة شرف في مسلسل العندليب بسبب تشابه الملامح، لكن بشكل عام لا أحب تقديم أعمال تتناول شخصيات وسيرة ذاتية".

وأوضحت قائلة: "لا أملك القدرة على التقليد، لما تعملي حد معروف لازم يكون عندك موهبة التقليد، عشان تقلدي لغة الجسد الخاصة بالشخصية الحقيقية، والناس عرفتها تحب تشوفها بالطريقة التي تعرفها عنها".

View this post on Instagram

A post shared by The Insider بالعربي (@theinsiderar)

أهم أعمال ريهام عبدالغفور على الشاشة

يُعرض الآن لريهام عبدالغفور أكثر من عمل فني وهما مسلسلا "الأصلي، وأزمة منتصف العمر"، اللذان حققا نسب مشاهدة مرتفعة رغم الانتقادات التي وُجهت إلى قصة مسلسل أزمة منتصف العمر.

علقت ريهام على هذا الأمر قائلة: "هذه الأعمال نُفذت على مدار سنة ونصف كلها عرضت وراء بعضها، وكان هناك أعمال قدمتها كان من المفترض أن تعرض في رمضان وشهر نوفمبر الماضي".

وأضافت: "يشاء القدر أن الأعمال تُعرض في وقت قريب"، مشيرة إلى أنها كانت تخشى أن يمل الجمهور رؤيتها في أعمال متتالية.

وتابعت: "مؤمنة أن ربنا مبيعملش غير الخير، والحمد لله أن الشخصيات اللي جسدتها في العملين مختلفة تمامًا".

رغم خوف ريهام من دورها في مسلسل...

سيعجبك أيضا
أخبار لها صلة
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية