فورد صانعة السيارات الرائدة وحكاية أقدم اسماء موديلاتها التي مازالت قيد الاستخدام حتى الآن.. تعرف عليها

المربع نت – رفض أن يمتهن مهنة عائلته في زراعة الأراضي، وبدأ في شق طريقه الخاص أواخر القرن التاسع عشر، ليكون سببًا في تأسيس رائدة من رواد صناعة السيارات في التاريخ هنري فورد الذي أسس أول شركة أمريكية لصناعة السيارات ومُبتكر المحرك ذو الثماني اسطوانات V8، والمتسبب في ظهور شعبية جارفة للسيارات أوائل القرن العشرين وانتشارها محليًا وعالميًا، بعد أن أسس شركة فورد الأمريكية في عام 1903، وحتى الآن لا تزال فورد أحد أهم مُصنعي السيارات في العالم.

الوصول السريع للمحتوى

أقدم اسماء موديلات فورد التي مازالت قيد الاستخدام

فورد F-Series عام 1948

فورد موستنج عام 1964

فورد برونكو عام 1965

فورد اسكورت عام 1968

فورد رينجر عام 1983

فورد توروس عام 1985

أقدم اسماء موديلات فورد التي مازالت قيد الاستخدام

في السطور التالية نستعرض لكم قائمة سيارات فورد الأمريكية التي لا تزال قيد الإنتاج حتى وقتنا هذا، وهي كالتالي:

فورد F-Series عام 1948

في أواخر الأربعينات من القرن العشرين عملت فورد على إنتاج واحدة من أفضل سيارات البيك أب التي أُنتجت على مدار السنوات الماضية، وفي عام 1948 أخرجت فورت من جعبتها سيارة فورد F-Series وتد تدشين أول جيل من السيارة والذي أستمر حتى عام 1952، وكان مزود بعدة خيارات من المحركات.

إقرأ أيضًا: قصة شعار.. استلهمه المصممون من رمزًا رومانيًا قديم يشير إلى إله الحرب تاريخ شعار سيارة فولفو أيقونة المتانة والأمان في عالم صناعة السيارات – المربع نت

فورد موستنج عام 1964

فورد موستنج واحدة من الأساطير التي سطرت بحروف خالدة أسمًا في سجلات تاريخ الصناعة، والأبرز ضمن قائمة أفضل السيارات الرياضية التي تم إنتاجها على مدار العقود الماضية، وقد استمرت فورد في تطوير هيكل السيارة تصميمًا وهدنسيًا كذلك محركها الأسطوري وشعارها المميز الحصان الأسود ، حيث ظهرت فورد موستنج للمرة الأولى كنسخة اختبارية في عام 1962 في معرض نيويورك الدولي للسيارات بمقعدين وتصميم رياضي مع مصابيح أمامية مُنبثقة، مع فتحات تهوية في الجوانب لتبريد الفرامل والتي أصبحت ميزة...

سيعجبك أيضا
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية