د. آل ناصر: 430 ألف كتاب في جامعة الملك خالد

تقدم عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك خالد في عسير خدمات كبيرة للمستفيدين من منسوبي وطلاب الجامعة وأفراد المجتمع، عبر المكتبة المركزية بالمدينة الجامعية بالقرعاء وبقية المكتبات بالمجمعات الأكاديمية، وهيأت العمادة إمكانية الوصول إلى خدماتها إلكترونيًّا، والاشتراك من خلالها في قواعد البيانات بالمكتبة الرقمية السعودية، والقواعد العالمية التخصصية. ولتسليط الضوء على هذه العمادة سعدنا عبر صحيفة «المدينة « بأن نلتقي عميد شؤون المكتبات بالدكتور عبدالله بن سعيد آل ناصر عميد شؤون المكتبات.. مكتبات عدة ماذا عن واقع مكتبات جامعة الملك خالد بالنسبة للمكتبات الأخرى؟ مكتبات جامعة الملك خالد تقدم خدماتها من خلال المكتبة المركزية والمكتبات الفرعية في المجمعات الأكاديمية الممتدة على الرقعة الجغرافية من ظهران الجنوب إلى المجاردة. وعمادة شؤون المكتبات بحمد الله في مركز متقدم بين عمادات مكتبات الجامعات السعودية، في المحتوى والخدمات الإلكترونية والمرجعية، ويتم عقد مقارنات مرجعية مع أفضل المكتبات لنرتقي بمكتبات الجامعة من خلال خطط تحسينية للخدمات المقدمة. ما حجم التقنيات في مكتبات الجامعة؟ تقدم المكتبة الخدمات الإلكترونية من خلال الاشتراك في قواعد البيانات من خلال المكتبة الرقمية السعودية، والقواعد العالمية التخصصية، وكذلك تقدم خدمات البحث والاقتباس والإعارة وإرشاد المستفيدين إلكترونيًّا، ويستطيع المستفيد الوصول إلى هذه الخدمات من خلال جهازه المحمول من أي مكان. وتتوافر بالعمادة ممثلة في مكتباتها جميع التقنيات المتخصصة التي تخدم الباحث وتوفر له المعلومة بكل سهولة، وتم الانتقال إلى نظام متطور بدعم من معالي رئيس الجامعة ومتابعة من سعادة وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية يتم من خلاله توفير محرك بحث يجمع مصادر المعلومات في نتائج مرتبة تيسر على الباحث الوصول إلى المعلومة. ما الخدمات التي تقدمها العمادة للمستفيدين؟ تقدم عمادة شؤون المكتبات الخدمات المرجعية والبحثية إلكترونيًّا وورقيًّا من خلال الاطلاع والإعارة وتوفير الجديد من الكتب والمراجع خلال معارض الكتب وقواعد البيانات. وماذا عن...

سيعجبك أيضا
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية