بمشاركة دولية واسعة.. المملكة تستضيف المؤتمر الأول "مستقبل منظمات التربية"

العاصمة الرياض تستضيف المؤتمر شهر مارس المقبل - مشاع إبداعي

العاصمة الرياض تستضيف المؤتمر شهر مارس المقبل - مشاع إبداعي

تستضيف المملكة مؤتمر "مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم"، تحت شعار "معًا نحو التغيير في القرن 21"،خلال شهر مارس المقبل، وهو الأول من نوعه في العالم.

ويحظى المؤتمر بمشاركة واسعة من المنظمات الدولية، وبتنظيم مشترك بين "الألكسو" واللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم.

ويُعقد مؤتمر "مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم" في الرياض، يومي 8 و9 مارس المقبل، بمشاركة نخبة مختارة من المنظمات والمختصين؛ لدعم عمل منظمات التربية والثقافة والعلوم حول العالم.

الرياض تستضيف مؤتمر "مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم في القرن الـ21" في شهر مارس المقبل.https://t.co/8tI1uTTF4O مؤتمر_مستقبل_منظمات_التربية_والثقافة_والعلوم واس_عامpic.twitter.com/K8Q3FgZjVW

— واس العام (@SPAregions)

الأول من نوعه في العالم

مؤتمر "مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم" هو الأول من نوعه؛ إذ يجمع منظمات التربية والثقافة والعلوم للمرة الأولى منذ تأسيسها قبل أكثر من 50 عامًا، ما يعزز التعاون بين المنظمات الدولية، ويعظم دورها من خلال تبادل المعلومات والمعارف والحوار والنقاش، واستكشاف فرص التعاون لتحقيق الأهداف المرجوة للإنسانية على الصعيد التربوي والثقافي والعلمي.

يشارك في مؤتمر "مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم" نخبة من الأكاديميين والمستثمرين في العلوم والتقنية وريادة الأعمال، ومنظمات القطاع الخاص وغير الربحي، والمنظمات الدولية والصناديق التنموية الإقليمية والدولية؛ تمكينًا لإبراز الفرص الجاذبة في ميدان التعاون بين المنظمات، من أجل مستقبل والثقافة والعلوم في القرن 21.

مؤتمر_مستقبل_منظمات_التربية_والثقافة_والعلوم منصة تسعى لاستكشاف الفرص الممكنة للمنظمات الدولية العاملة في قطاعات التربية والثقافة والعلوم بما يسهم في بناء مستقبل أفضل للعالم أجمع تحت شعار معا_نحو_التغيير_في_القرن21. لمعرفة المزيد تفضلوا بزيارة موقعنا:...

سيعجبك أيضا
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية