خضوع رهف القحطاني لعملية تجميل جديدة يثير السخرية منها

رهف القحطاني تقرر الخضوع لعملية تجميل جديدة

أخت رهف القحطاني ترد على متابع يقنعها بالخضوع للتجميل

رهف القحطاني ترقص بعد وعكتها الصحية وتكشف تفاصيل خضوعها للتجميل

تعرضت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي السعودية، رهف القحطاني، للسخرية من المتابعين بسبب خضوعها لعملية تجميل جديدة في منطقة اللغد لإجراء بعض التغيرات في وجهها.

سخرية من رهف القحطاني بسبب عملية تجميل جديدة

وظهرت رهف القحطاني في فيديو لها عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات وهي ترتدي ملابس العمليات داخل المستشفى وتتحدث عن خضوعها لعملية شد لمنطقة اللغد.

ولفتت المشهورة السعودية أنها ستخضع لتقنية تكساس لأنها لم تعد تحتمل شكل لغدها ويسبب لها الإزعاج ويجعلها تبدو أكبر سناً، مشيرة إلى أنها ستخضع لحقن البوتوكس في وجهها لتكون بشرتها أكثر نضارة.

وتسبب خضوع رهف القحطاني لعملية تجميل جديدة في سخرية المتابعين منها خاصة بعد أن ربطت التعليقات بينها وبين تصريحاتها قبل أيام مع الإعلامي علي العجمي حول كونها كانت تعمل في مجال تقديم المشروبات وكانت الناس تأخذ منها لجمال وجهها فقط.

وانتقد البعض كثرة خضوع رهف القحطاني منذ شهرتها للإجراءات التجميلية المتكرة في وجهها والتي بدأتها بعملية تجميل الأنف، رغم كونها كانت تمتلك مقومات للجمال سابقاً.

رهف القحطاني تكشف عن رغبتها في الخضوع للتجميل

يذكر أن رهف القحطاني أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستخضع لعملية تكساس لأنها لم تعد تتحمل شكل اللغد الخاص بها قائلة: "اللغلوغ قاهرني والله مكبرني يا بنات، انتوا بتجاملوني لكن ما يبان من قدام لازم أشيله قهرني أول مرة في حياتي يطلع لي لغلوغ".

وتابعت: "بموت من لغلوغي والله هشيله والله ما هتقعد وهتفارقني أخر أسبوع لك"، متسائلة حول سبب ظهوره: "كيف يطلع من الأكل ما أكل، من الراحة النفسية لكن أنا تعبانة نفسية من وين يطلع، أول مرة يطلع لي".

ولفتت إلى أنها تعرضت لبعض المواقف المحرجة بسبب شكل اللغد قائلة: "دق عليا واحد قالي لي عندي عيادة إذا تريدين تشيلي اللغلوغ، جرحني والله هشيله هذا الأسبوع أخر أسبوع معي ضايقني ".، مشيرة...

سيعجبك أيضا
تعليقات الأعضاء
تنبيه هام: يؤكد موقع جريدتك اليوم أنة غير مسؤل عن صحة أو مصداقية هذا الخبر حيث تم نشرة نقلأ عن المصدر المشار إلية في المادة الإخبارية وأنة لا يتحمل أي مسؤلية قانونية أو أدبية قد تنتج عن أضرار ناجمة عن هذة المادة الإخبارية